خاطرة صغيرة أود أن أكتب لكم عنها....
فى البداية أنا عندى تحفظ على الأناشيد التى باللهجة المصرية ... لا أدرى لماذا ؟ ربما لأنى أعتقد أن للنشيد هدفا معينا ينبغى أن لايتخطاه... وربما لأن حال الأنشودة الآن أصبح لايسكت عليه ..... عامة هذا ربما يكون موضوعا لتدوينة أخرى ؛ لأننى لست بصدد الحديث عن مايحدث للأناشيد الآن ... اعتدت أن أسمع من احدى أخواتى أناشيد بالفصحى من تلك التى تلهب الحماس فى القلوب والعقول معا... بصوتها الرقراق الذى أدعو الله أن يبارك لها فيه....
يوما ما فاجأتها بزيارة ؛ وكان عندها حفلة ... فذهبنا الى بروفة الحفلة معها .. وعندما جاء دورها وقفت وسط البنات بصوت عذب رقراق تقول :
أنا راجع لك يارب !
عندما نطقت بهذه الكلمة ؛ نظرت لأختى ؛ ثم قلت فى نفسى ؛ ولو ! اخلاصها يجبرها أن تتحمل أن تنشد بالمصرى من أجل الدعوة _ أحسبها ولا أزكيها على الله كذلك _
ولكن ؛ مع الصمت الذى ينصت به الجميع لها تخللت كلمات الأنشودة الى قلبى
أنا راجع لك يارب راجعلك ....أنا راجعلك بقلب
مهموم ؛ مكسور ؛ محروم ؛ مهجور ... عطشان للخير مشتاق للنور
مهزوم ؛ ندمان ؛ مليان أحزان ؛ مسجون بالخوف والخوف بركان ....
خايف منك قوى يارب ......... عارف انك قوى .......يارب
أنا خايف م العذاب ......... منك يوم الحساب......
تغلغلت هذه الكلمات الى قلبى ؛ وتوقفت عند أول بيت ( مهموم ؛ مكسور ؛ .......) ربما لم أستطع أن أسمع الباقى ...
تكالبت على الكلمات التى كنت أحتاجها ؛ والصوت الذى استطاع ايصالها ...
وجرفنى الى حالة من الاستقرار ؛ من الأمان ؛ من اليقين .......... رائعة...
الى أن أفقت على صوت الأستاذة تقول لبقية الكورال
صوتها ماشاء الله عليها ؛ لاتسرحواوتنسوا أدواركم....
انشغلنا بعد ذلك بلقاءنا ونسيت أن أسألها عن اسم الشريط ؛ وبعد محاولات عرفت أن اسم هذا الشريط : أنسب وقت؛؛؛
ثم ابتدأت رحلتى فى البحث عنه ؛بدون ايقاع ؛ لأنى لا أحب الايقاع
وأخيرا منذ يومين وجدته ؛ وبدون ايقاع.........
ياالهى ! ماتلك الروعة ؟!
ماذلك الصفاء ؟!
أحسبه كان على حالة من الاخلاص وقتها تركت فينا هذا التأثير ...
الشريط راائع ؛ من تلك النوعية من الأناشيد التى تحملك الى رحاب ايمانى أعمق ؛ والى تحليق أعلى ..........
الكلمات ؛ والأداء ؛ غاية فى الروعة ؛ وغاية فى التأثير ...
والتفت للمرة الأولى لبقية الكلمات :
أنا راجعلك بقلب :
بيدوب ؛ بيتوب ؛ بيدارى عيوب ؛ واخداه من الخير لآثام وذنوب
محتاج تهديه ؛ محتاج ترضيه ؛ بيخاف م النار ...... م النار نجيه
خايف منك أوى .... يارب ...... عارف انك قوى يارب
أنا خايف لما أتوب ؛ يعلى صوت الذنوب؛ وألقانى وأنا بتوب مش لاقى لتوبتى صوت
أبكى ولا دمعة تشفع ؛ وأبقى معرفتش أرجع
خايف من كل قلبى ... خايف يهزمنى ذنبى
خايف مختمش عمرى ........ بنهاية ترضى ربى ...
أنا راجعلك يارب ... راجع لك ......
انا راجع لك يارب......
سمعتها مرة ؛ واثنين وثلاث ؛ و .........
ولا أدرى كم من المرات سمعتها وللآن لازالت تترك فى هذا الاحساس بالنقاء .....
جزاهم الله خيرااا ؛ من كتبها ؛ ومن أنشدها..........
* كنت أود أن أكتب خاطرة صغيرة ؛ ولكن يبدو أنى لاأستطيع أن أمنع نفسى من الكلام عندما يتدفق الى ذهنى !!!!
فى البداية أنا عندى تحفظ على الأناشيد التى باللهجة المصرية ... لا أدرى لماذا ؟ ربما لأنى أعتقد أن للنشيد هدفا معينا ينبغى أن لايتخطاه... وربما لأن حال الأنشودة الآن أصبح لايسكت عليه ..... عامة هذا ربما يكون موضوعا لتدوينة أخرى ؛ لأننى لست بصدد الحديث عن مايحدث للأناشيد الآن ... اعتدت أن أسمع من احدى أخواتى أناشيد بالفصحى من تلك التى تلهب الحماس فى القلوب والعقول معا... بصوتها الرقراق الذى أدعو الله أن يبارك لها فيه....
يوما ما فاجأتها بزيارة ؛ وكان عندها حفلة ... فذهبنا الى بروفة الحفلة معها .. وعندما جاء دورها وقفت وسط البنات بصوت عذب رقراق تقول :
أنا راجع لك يارب !
عندما نطقت بهذه الكلمة ؛ نظرت لأختى ؛ ثم قلت فى نفسى ؛ ولو ! اخلاصها يجبرها أن تتحمل أن تنشد بالمصرى من أجل الدعوة _ أحسبها ولا أزكيها على الله كذلك _
ولكن ؛ مع الصمت الذى ينصت به الجميع لها تخللت كلمات الأنشودة الى قلبى
أنا راجع لك يارب راجعلك ....أنا راجعلك بقلب
مهموم ؛ مكسور ؛ محروم ؛ مهجور ... عطشان للخير مشتاق للنور
مهزوم ؛ ندمان ؛ مليان أحزان ؛ مسجون بالخوف والخوف بركان ....
خايف منك قوى يارب ......... عارف انك قوى .......يارب
أنا خايف م العذاب ......... منك يوم الحساب......
تغلغلت هذه الكلمات الى قلبى ؛ وتوقفت عند أول بيت ( مهموم ؛ مكسور ؛ .......) ربما لم أستطع أن أسمع الباقى ...
تكالبت على الكلمات التى كنت أحتاجها ؛ والصوت الذى استطاع ايصالها ...
وجرفنى الى حالة من الاستقرار ؛ من الأمان ؛ من اليقين .......... رائعة...
الى أن أفقت على صوت الأستاذة تقول لبقية الكورال
صوتها ماشاء الله عليها ؛ لاتسرحواوتنسوا أدواركم....
انشغلنا بعد ذلك بلقاءنا ونسيت أن أسألها عن اسم الشريط ؛ وبعد محاولات عرفت أن اسم هذا الشريط : أنسب وقت؛؛؛
ثم ابتدأت رحلتى فى البحث عنه ؛بدون ايقاع ؛ لأنى لا أحب الايقاع
وأخيرا منذ يومين وجدته ؛ وبدون ايقاع.........
ياالهى ! ماتلك الروعة ؟!
ماذلك الصفاء ؟!
أحسبه كان على حالة من الاخلاص وقتها تركت فينا هذا التأثير ...
الشريط راائع ؛ من تلك النوعية من الأناشيد التى تحملك الى رحاب ايمانى أعمق ؛ والى تحليق أعلى ..........
الكلمات ؛ والأداء ؛ غاية فى الروعة ؛ وغاية فى التأثير ...
والتفت للمرة الأولى لبقية الكلمات :
أنا راجعلك بقلب :
بيدوب ؛ بيتوب ؛ بيدارى عيوب ؛ واخداه من الخير لآثام وذنوب
محتاج تهديه ؛ محتاج ترضيه ؛ بيخاف م النار ...... م النار نجيه
خايف منك أوى .... يارب ...... عارف انك قوى يارب
أنا خايف لما أتوب ؛ يعلى صوت الذنوب؛ وألقانى وأنا بتوب مش لاقى لتوبتى صوت
أبكى ولا دمعة تشفع ؛ وأبقى معرفتش أرجع
خايف من كل قلبى ... خايف يهزمنى ذنبى
خايف مختمش عمرى ........ بنهاية ترضى ربى ...
أنا راجعلك يارب ... راجع لك ......
انا راجع لك يارب......
سمعتها مرة ؛ واثنين وثلاث ؛ و .........
ولا أدرى كم من المرات سمعتها وللآن لازالت تترك فى هذا الاحساس بالنقاء .....
جزاهم الله خيرااا ؛ من كتبها ؛ ومن أنشدها..........
* كنت أود أن أكتب خاطرة صغيرة ؛ ولكن يبدو أنى لاأستطيع أن أمنع نفسى من الكلام عندما يتدفق الى ذهنى !!!!
هناك 22 تعليقًا:
نشيد رائع
شريط رائع
وخاطرة أروع وأروع
:) تعرفي يا دكتورة
انا نفسي اقول الكلمتين دول بقلبي زي ما بسمعهم بقلبي
نفسي و الله اقول بجد انا راجعلك ياارب
واعمل كده !!
ربنا يعين
دعواتكم
لا استطيع التحدث سور انا راجع يارب انا عائد وكلى شوق وامل ان تغفر ليى واخوانى المسلمين اجمعين يارب
بس فين الرابط بتاع الشريط يا دكتوره
تحياتى
عبد الرحمن ...
باذن الله ستقولهم بكل كيانك ؛ وقريبا ...
فقط ؛ اخلص نيتك ؛ وصفى قلبك ...
وثق أنك كلما اقتربت منه ؛ اقترب أكثر لك ....
أسأل الله أن يكتب لك الخير حيث كان ؛ وأن يحقق لك ماتصبو اليه ...
أ. محمد العنانى
اللهم آمين ؛ أسأل الله أن يغفر لنا ولجميع المسلمين
وبعدين ؛ ليه الاحراج ؟!
فضلا عن انى لسه بدور على الأنشودة عالنت ؛
الا أنى اساسا معرفش أحطها ازاى ؟!
احنا مش قلنا أروى اللى عملت الحاجات دى !
شكرااا لزيارتك
وتحياااتى .....
مع أنى باتخنق من كل الأناشيد المصرية
مش علشان اللهجة علشات هى فنياً فى قمة السوء
بس النشيد سبق وسمعته
جميل
محمود سعيد:
بجد عندك حق ؛ الأناشيد المصرية غريبة !
الا بعضا منها .... مبدئيا يمكن اعتباره أناشيد ....
ولأول مرة أسمع نشيد مصرى يؤثر فى هكذا ..
شكرا لزيارتك
وتحيااتى .....
نشيد جميل وخاطرة اروع
جزيتى خيرا اصرار
أسمــــاء
أول مرة تزورينى ؛ وأنا أتساءل مالها المدونة منورة كده ليه ؟!!!!!!
نورتى ياجميل ...
آمل أن أراك دااائما هنا ......
جزاك الله خيرا على الحضور ..
وعلى الاطراء ...
الاستاذة امل
النشيد جميل
والخاطرة جميلة لان قلبك شفاف
ميال الى الخير
اللهم اهدنا
واغسل ذنوبنا بالماء والثلج والبرد
مصرى
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كثيرا ما نسمع كلاما يعبر عنا أكثر مما نستطيع - نحن - أن نعبر عن أنفسنا , فنشعر بقرب شديد لهذه الكلمات , نشعر بها و هي تنساب لخلايانا فتطرق أبواب العقول حتى تستقر في القلوب
بالفعل كلمات هذا النشيد - عندما قرأتها - شعرت بأنها الكلمات التي كنت أبحث عنها لأقولها و لكنني لم أستطع أن أصيغها , شعرت بأنها كلماتي التي لم أقلها
جزاك الله خيرا
محمد
الأخ مصرى :
جزاكم الله خيرااا
اللهم اجعلنى خيرا مما يظنون ؛ واغفر لى ما لايعلمون ؛ أسأل الله أن أكون كما ذكرت ...
شكرا لزيارتك ...
الأخ : محمد
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نعم ؛ أحيانا نقرأ شيئا نجد فيه أنفسنا ؛ وأحيانا نسمع كلمات نجدها تعبر أكثر ماتعبر عن ذواتنا ...
كنت أريد أن أضع رابطا للأنشودة ؛ لكنى لم أجده بعد ؛ ولن أستطيع أن أضعه ؛ ولكن : قد يقدر الله أمرا غير ذلك ...
الأنشودة بدون ايقاع أقرب ماتكون لما نريد أن نقوله ...
شكرا لزيارتك ...
وتحياااتى ......
حبيبتي امل ... انا عكسك بحب الاناشيد الاسلامية و لو انها ممكن تكون اقرب لاغاني اسلامية ... بحبها لاني بحس انها بتتكلم زيي و عني و بطريقتي ... و ان كنت بالطبع اعشق الاناشيد الفصحى ... الشريط فعلا تحفة و الاغنية كما استوقفتني و حسيتها قريبة مني اوي في وقت انا محتاجة فيه فعلا اقول الكلمات دي بصدق ... و كمان الخاطرة بتاعتك جت معايا في وقتها ....جزاك الله خيرا
حبيبتى أمل
بجد اتبسطت جدا لما شفت الخاطرة دى
عارفة ليه؟؟
عشان النشيد ده انا سمعته فى نفس الظروف دى بالظبط بس مع اختلاف اننا كنا بنجهز حفلة وعملوا تصويت..المهم انا كان مستقر فى ذهنى فكرة مسبقة عن الاناشيد بالعامية انها مش هى اللى بحبه او بيوصلنى
المهم خدوا تصويت وكان أغلبية انه يتقال وأعلنت تذمرى لكن قلت خلاص اختاروه ..
وبدأنا التجهيزات وكنت واقفة فى جهة بعل حاجات مع الاخوات ودوشة وناس ومن وسط هذا كله بدأت أختى الحبيبة فى النشيد وبدأت اركز واسمع
انا راجعلك يارب
مهموم مكسور
محروم مهجور
وبدأت أذنى تصغى أكثر وقلبى وكأنها مرسلة له وصولا لاجمل جزء بحبه
أنا راحعلك بقلب
بيتوب بيدوب
بيدارى عيوب
منعاه م الخير لأثام وذنوب
محتاج تهديه محتاج ترضيه
ومن يومها وقد أصبح من أناشيدى المفضلة..والاخت دى اعانها الله عليه ..فى أى وقت أقولها يلا أنا راجعلك يشتغل
عاوزة أقولها جزاك الله خيرا كثيرا لأن النشيد مهما كان جميل كان بك أجمل
طولت فى التعليق معلش يا أمل..بس بجد جزاكى الله خيرا ويعلم الله ان مدونتك دى بستنى جديدها لأن على سطورها أجدك
غاليتى الحبيبة : آية
هو انا قلت مش بحب الأناشيد؟أنا بالعكس أحب الأناشيد جدااا
ولكنى أعتقد أنه يجب أن تكون لها وقتا محددا لادااائما _ يعنى بطلنا أغانى نسمع أغانى اسلامية !!!! ايه الفرق بقى !!!!
بس ده لا يمنع اننا احيانا كثيرة نحتاجها تعيد لنا توازنا......
أسعد حينما تؤثر كلماتى فى منحنى حياتك .......
أحبك فى الله......
الحبية أسماء:
أسعدتنى كلماتك للغاية ... وأخيرا وجدت أحدا يماثلنى !!
هما فعلا الأخوات اللى ربنا أعطاهم موهبة الانشاد ربنا يعينهم علينا ؛ ويجزاهم عنا خيراااااا
حبيبتى : ان كنت تنتظرى تدويناتى ؛ فيعلم الله كم أتوق لتعليقك...
ويعلم أكثر : كم أحبك فيه.........
في تطور كبير فعلا بالنسبة للاناشيد ويمكن نقاء الصوت واستخدام التقنيات الحديثة مساعد كويس جدا وبدون ايقاع افضل طبعا
جميلة
هى من تأليف حضرتك؟
الأخ مصراوى ..... نعم الأناشيد تطورت كثيرا الآن ؛ ولكن أدعو الله أن لاننسى أنها وسيلة دعوية ؛ ثم ترفيهية لا أكثر
شكرا لزيارتك ؛
وتحيااااااتى ...
الأخ محمود:
كنت أتمنى أن أكون كتبتها ؛ ولكنها كلمات أنشودة سمعتها ؛؛؛ وأثرت كثيرااا بى ........
شكرا لزيارتك
وتحياااتى لك.........
كلمات رائعة وإحساس صادق جزاك الله كل خير وأشعر أن الله يبعث لنا كلمات فى أوقات نحتاج فيها إلى هذه الكلمات...جزاك الله كل خير
واضح ان كلنا سمعناه بصوت حد الاول قبل ما نسمعه من الشريط
برضة انا سمعته في حفلة من الحفلات بصوت اخت ربنا يباركلها
بجد كنت عايزة اعيط
النشيد اكتر من رائع
كلماته ولحنه ..واحساس اللي قلته
انا راجعلك يارب راجعلك
انا راجعلك بقلبي راجعلك
انا راجعلك يا رب
غاليتى سناء :
نعم ؛ يبعث الله لنا كثيرا مانحتاجه ؛أحيانا نفهم الرسالة ؛ وأحيانا لا نفهمها ...
أبسط هذه الرسائل كانت كلمات هذا النشيد .......
جزاهم الله خيرااا
نورتينى بزيارتك ....
الحبيبة الاخوانية :
أول مرة تنورينا فالموضوع محتاج وقفة ......
لن أعلق على كلمات الشريط الأكثر من رائعة ؛ ولا لحنه القريب جداااااااااا
ولكنى سأكتفى بأن أقول :
ازدانت مدونتى بحضورك ......
آمل أن أراك كثيرا هنا ....
بارك الله فيك أخي
أنا أبحث عن النشيد من دهر بدون إيقاع
هل يمكنك أن تدلني على الموقع الذي وجت عليه الشريط بارك الله فيك
النشيد ده بنت خالى غنيته فى حفلة مدرستها وبجد الجمع الحاشد اللى كان فى المدرسة حسه بجد لسببين اولهما غذوبة صوتها والثانى معانى النشيد الجميلة فما اروع ان تلتقى عذوبة الصوت بروعة البيان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله أسأل أن يثيبنى على كل من سمع كلماتى وتأثر بها والله أسأل أن يلهمنى أن أكتب كل ما أحس به ويتسرب لإلى قلوب المسلمين هدانى الله وإيأكم إلى مافيه الخير أخيكم محمد حسن مؤلف أناشيد شريط أنسب وقت التى به انشودة أنا راجعلك يارب القريبه إلى قلبى لأنها كانت أحساسي وقتها
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إرسال تعليق